من نحن
الأخصائيون للعلاج الطبيعي
تُعد مراكز الأخصائيين للعلاج الطبيعي من المرافق الصحية المميزة والرائدة في المملكة العربية السعودية وذلك في تقديم خدمات التأهيل الطبي حيث نشأت عام 2000م وحاليا لديها ثلاث فروع في مدينة الرياض. تلعب هذه المراكز دورًا بارزًا في تعزيز صحة الأفراد واستعادة قدرتهم الحركية. توفر هذه المراكز بيئة متخصصة تركز على تقديم خدمات علاجية متكاملة تهدف إلى تحسين الأداء البدني وعلاج الإصابات والمشكلات الحركية.
يقوم الأخصائيون في هذه المراكز بتقييم حالات المرضى بدقة، ويعملون على تصميم برامج علاجية فردية تعتمد على أحدث الأساليب العلمية والتقنيات الحديثة. تشمل الخدمات المقدمة معالجة الآلام المزمنة، وإعادة التأهيل بعد الإصابات أو العمليات الجراحية، ودعم الرياضيين في تحسين أدائهم.
تسعى مراكزنا أيضًا إلى تعزيز الوعي بأهمية الوقاية والحفاظ على الصحة البدنية وتحسين جودة الحياة، مما يجعلها جزءًا أساسيًا من نظام الرعاية الصحية الشاملة. من خلال تقديم الدعم والتوجيه، تسهم هذه المراكز في تمكين الأفراد من تحقيق حياة أكثر نشاطًا وصحة.
رؤيتنا
الريادة في تقديم خدمات العلاج الطبيعي من خلال تحقيق أعلى مستويات الجودة. نحن نؤمن بأهمية الصحة البدنية في حياة الأفراد.
رسالتنا
الالتزام بتقديم رعاية صحية متكاملة وعالية الجودة، تهدف إلى تحسين الحركة والصحة العامة للمرضى. نحن نؤمن بأن كل مريض فريد وله احتياجات خاصة
قيمنا
تستند مراكز الأخصائيين للعلاج الطبيعي إلى مجموعة من القيم الأساسية التي تشكل أساس عملها وتوجهاتها. تشمل هذه القيم:
- التعاون: تعزيز العمل الجماعي بين الأخصائيين والمرضى، مما يسهم في تحقيق نتائج أفضل من خلال تبادل المعرفة والخبرات.
- الابتكار: البحث عن أساليب وتقنيات جديدة لتحسين جودة العلاج والتأهيل، وتبني أفضل الممارسات.
- الاحترافية :. الالتزام بتقديم رعاية صحية عالية الجودة من خلال التدريب المستمر والتطوير المهني.
- الاحترام: تقدير كرامة جميع المرضى وتعزيز العلاقات الإنسانية، مع مراعاة احتياجاتهم وخصوصياتهم.
- الشفافية: تقديم معلومات واضحة ودقيقة للمرضى حول خطط العلاج، مما يعزز الثقة والاتصال المفتوح.
- التوعية: نشر المعرفة حول أهمية العلاج الطبيعي والصحة العامة، والمساهمة في رفع مستوى الوعي الصحي في المجتمع.
- المسؤولية الاجتماعية: الالتزام بخدمة المجتمع وتحسين الصحة العامة، والمشاركة في المبادرات التي تعزز الرفاهية.